.

الضعاف الصغير للبخاري


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 
مصر العروبة رسالتي تقدم لزوارها الكرام كتاب 
الضعاف الصغير للبخاري


كتاب الضعفاء الصغير للامام الحافظ محمد بن اسماعيل البخاري المتوفى سنة 256 ه ويليه كتاب الضعفاء والمتروكين للامام أحمد بن علي بن شعيب النسائي المتوفى سنة 303 ه تحقيق محمد إبراهيم زايد دار المعرفة بيروت - لبنان
جميع الحقوق محفوظة للناشر طبعة جديدة ومنفحة الطبعة الاولى 1406 ه - 1986 م دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع مستديرة المطار - شارع البرجاوي ص - ب 7876 تلفون: 834301 - 834332 - برقيا معر فكار - بيروت - لبنان

بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة الناشر الحمد لله رب العالمين حما يوافي نعمه ويكافئ مزيده، والصلاة والسلام على سيدنا محمد بن عبد الله، خاتم الانبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه ومن دعا بدعوته واهتدى بهديه إلى يوم الدين.
وبعد: فهذا كتاب " الضعفاء والمتروكين " للإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري (256 ه) ومعه " كتاب الضعفاء والمروكين " للإمام أحمد بن علي بن شعيب النسائي (303 ه) نقدمه للقراء بطبعة جديدة منقحة محرزة تمتاز عن الطبعة الاولى بما يلي: 1 - إعادة صفها على الحرف الالكتروني الحديث،  
وتصحيحها من الاخطاء المطبعية التي كانت في الطبعة الاولى.

وقد طلبنا هذه الفهارس من الاخ الدكتور يوسف المرعشلي فلبى مشكورا، ووضعناها في آخر الكتاب. 2 - وضعنا في آخرها فهرسا للاحاديث النبوية الشريفة، وفهرسا آخر لتراجم الضعفاء والمتروكين عند الامامين، وذلك لاضطراب الترتيب الابجدي داخل الحرف الواحد، ما يضطر القارئ لقراءة الحرف الواحد كاملا للوصول إلى الشخص المطلوب.
نرجو الله عزوجل ان يتقبل هذا العمل، ويجعله خالصا لوجهه الكريم، إنه أكرم مسؤول.
دار المعرفة
 وهذة مقدمة الكتاب
مقدمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على خير رسل الله، وبعد: فهذ الكتاب " الضعفاء لشيخ الإسلام وإمام الحفاظ، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل بن ابراهيم بن المغيرة بن برذزبة الجعفي البخاري يرويه عنه ثلاثة من الحفاظ: أبو بشر محمد بن احمد بن احمد بن حماد الدولابي، وابو جعفر مسبح بن سعيد، وآدم بن موسى الخواري.
والنسخة التي بين يدي القاري تعتمد على رواية الخواري.
الامام البخاري: يذكر المؤرخون ان جده الثالث " برذزبة " ومعناها بالفارسية الزارع - كان فارسيا على دين قومه، ثم اسلم ابنه المغيرة على يد اليمان الجعفي والى بخارى، فنسب إليه نسبة ولاء عملا بمذهب من يقول بان من اسلم على يدي شخص كان ولاؤه له، ومن ثم كانت هذه النسبة التي رافقت الاسرة بعد ذلك، والتي تشير إلى مدى اعترازهم بالاسلام وفخرهم بمن هداهم إليه.
هذا ما كان من أمر المغيرة، أما ابنه ابراهيم فلم يقف المؤرخون على شئ من أخباره.
وأما إسماعيل والد الامام فيذكر عنه في التاريخ

للتحميل



حقوق النشر محفوظة لكل مسلم
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

اكتب ما تريد بحيث لا يتنافي مع الشريعه العصماء

google-site-verification: google5f77ed0b1a29fbef.html

 
Powered by Blogger